عقائد المفكرين عباس محمود العقاد (بدون انترنت) icône

1.0 by Ali Finder


May 17, 2021

À propos de عقائد المفكرين عباس محمود العقاد (بدون انترنت)

Français

Al-Akkad a parlé dans ce livre de la signification de la croyance religieuse et de la différence entre elle et la foi

توالت الاكتشافات العلمية الكبرى في القرون الأربعة الأخيرة؛ حيث فسرت الكثير من الظواهر الطبيعية، ونتج عن هذه الثورة العلمية أن وثق الناس أكثر في العلم، وبدءوا يتملمون ضد سلطات رجال الدين حتى وصل الأمر إلى أن رفض البعض الدين بالكلية، وأسقطوا العقائد الدينية مما ترك خواءً نفسيًّا وروحيًّا، وجعل الناس أكثر قلقًا تجاه قضايا الوجود وموقع الإنسان في هذا الكون وسبب وجوده.

ويقوم العقاد في هذا الكتاب بتتبع النظريات والفروض العلمية كنظرية النشوء والارتقاء، وكشوف كوبرنيكوس، والقوانين العلمية المادية، كذلك أرَّقت مشكلة وجود الشر في العالم أذهان الفلاسفة. ويرى أن تلك النظريات والأفكار الفلسفية كانت سببًا في الإلحاد والإنكار؛ وذلك عندما اعتنقها البعض وجعلها بديلًا عن العقائد الدينية.

ويقول العقاد: إن المائتي سنة القادمة ستكون كافية للفصل في أزمة العقيدة الحاضرة.

محتوى الكتاب :

كلمة تقديم

ما هي العقيدة الدينية؟

سمة العصر

مركز الكون

قوانين المادة

مذهب التطور

المقارنة بين الأديان

مشكلة الشر

محصل وتمهيد

عقائد العلماء

عقائد الأدباء

عقائد الفلاسفة

الفلاسفة الوجوديون

العقيدة الأخلاقية

بعد مليون سنة

تعقيب

كلمة على الغلاف

عن المؤلف :

عباس محمود العقاد: أديب كبير، وشاعر، وفيلسوف، وسياسي، ومؤرخ، وصحفي، وراهب محراب الأدب. ذاع صيته فملأ الدنيا بأدبه، ومثل حالة فريدة في الأدب العربي الحديث، ووصل فيه إلى مرتبة فريدة.

ولد «عباس محمود العقاد» بمحافظة أسوان عام ١٨٨٩م، وكان والده موظفا بسيطا بإدارة السجلات. اكتفى العقاد بحصوله على الشهادة الابتدائية، غير أنه عكف على القراءة وثقف نفسه بنفسه؛ حيث حوت مكتبته أكثر من ثلاثين ألف كتاب. عمل العقاد بالعديد من الوظائف الحكومية، ولكنه كان يبغض العمل الحكومي ويراه سجنا لأدبه؛ لذا لم يستمر طويلا في أي وظيفة التحق بها. اتجه للعمل الصحفي؛ فعمل بجريدة «الدستور»، كما أصدر جريدة «الضياء»، وكتب في أشهر الصحف والمجلات آنذاك. وهب العقاد حياته للأدب؛ فلم يتزوج، ولكنه عاش قصص حب خلد اثنتين منها في روايته «سارة».

كرم العقاد كثيرا؛ فنال عضوية «مجمع اللغة العربية» بالقاهرة، وكان عضوا مراسلا ﻟ «مجمع اللغة العربية» بدمشق ومثيله ببغداد، ومنح «جائزة الدولة التقديرية في الآداب»، غير أنه رفض تسلمها، كما رفض «الدكتوراه الفخرية» من جامعة القاهرة.

كان العقاد مغوارا خاض العديد من المعارك؛ ففي الأدب اصطدم بكبار الشعراء والأدباء، ودارت معركة حامية الوطيس بينه وبين أمير الشعراء «أحمد شوقي» في كتابه «الديوان في الأدب والنقد». كما أسس «مدرسة الديوان» مع «عبد القادر المازني» و«عبد الرحمن شكري»؛ حيث دعا إلى تجديد الخيال والصورة الشعرية والتزام الوحدة العضوية في البناء الشعري. كما هاجم الكثير من الأدباء والشعراء، مثل «مصطفى صادق الرافعي». وكانت له كذلك معارك فكرية مع «طه حسين» و«زكي مبارك» و«مصطفى جواد» و«بنت الشاطئ».

شارك العقاد بقوة في معترك الحياة السياسية؛ فانضم لحزب الوفد، ودافع ببسالة عن «سعد زغلول»، ولكنه استقال من الحزب عام ١٩٣٣م إثر خلاف مع «مصطفى النحاس». وهاجم الملك أثناء إعداد الدستور؛ فسجن تسعة أشهر، كما اعترض على معاهدة ١٩٣٦م. حارب كذلك الاستبداد والحكم المطلق والفاشية والنازية.

تعددت كتبه حتى تعدت المائة، ومن أشهرها العبقريات، بالإضافة إلى العديد من المقالات التي يصعب حصرها، وله قصة وحيدة، هي «سارة».

توفي عام ١٩٦٤م تاركا ميراثا ضخما، ومنبرا شاغرا لمن يخلفه.

Quoi de neuf dans la dernière version 1.0

Last updated on May 17, 2021

Minor bug fixes and improvements. Install or update to the newest version to check it out!

Chargement de la traduction...

Informations Application supplémentaires

Dernière version

Demande عقائد المفكرين عباس محمود العقاد (بدون انترنت) mise à jour 1.0

Nécessite Android

4.2 and up

Voir plus

عقائد المفكرين عباس محمود العقاد (بدون انترنت) Captures d'écran

Charegement du commentaire...
Langues
Recherche en cours...
Abonnez-vous à APKPure
Soyez le premier à avoir accès à la sortie précoce, aux nouvelles et aux guides des meilleurs jeux et applications Android.
Non merci
S'inscrire
Abonné avec succès!
Vous êtes maintenant souscrit à APKPure.
Abonnez-vous à APKPure
Soyez le premier à avoir accès à la sortie précoce, aux nouvelles et aux guides des meilleurs jeux et applications Android.
Non merci
S'inscrire
Succès!
Vous êtes maintenant souscrit à notre newsletter.